غزة المنكوبة.. ارتفاع عدد ضحايا العدوان الصهيوني إلى 55,959 شهيداً

ارتفع عدد عدد ضحايا العدوان الصهيوني الدامي على قطاع غزة المنكوب إلى 55,959 شهيداً.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، أن عدد الشهداء جراء العدوان المستمر من قبل الاحتلال الصهيوني على القطاع منذ 7 أكتوبر 2023 قد ارتفع إلى 55,959 شهيداً، فيما تجاوز عدد الجرحى 131,242 جريحاً.
وأفادت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي بأن 51 شهيداً و104 جرحى وصلوا إلى المستشفيات خلال الـ24 ساعة الماضية فقط، نتيجة الغارات الإسرائيلية المتواصلة.
وأشارت الوزارة إلى أنه منذ خرق الاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس 2024، بلغ عدد الشهداء 5,647 شهيداً، بينما أصيب 19,201 آخرين خلال هذه الفترة وحدها.
وأكدت الوزارة أن هذه الأرقام لا تعكس الحقيقة الكاملة، نظراً لوجود عدد كبير من الضحايا لا يزالون تحت الأنقاض أو في الطرقات، حيث تعجز الطواقم الطبية والإغاثية عن الوصول إليهم بسبب القصف المتواصل ونقص الإمكانات.
وتأتي هذه الأرقام الصادمة في ظل تواصل العدوان الصهيوني ومجازره الممنهجة ضد المدنيين، في ما وصفته وزارة الصحة بأنه حرب إبادة جماعية مستمرة بحق سكان غزة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قُتل 20 شخصاً وجُرح 52 آخرون في تفجير استهدف كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة بدمشق، مساء الأحد، وأعلنت السلطات السورية أن منفذ الهجوم ينتمي لتنظيم "داعش"، في أول هجوم دموي من نوعه منذ سقوط نظام الأسد في ديسمبر الماضي.
واصل جيش الاحتلال الصهيوني حملته العسكرية على مخيمات جنين ونور شمس في الضفة الغربية لليوم الـ153، مدمّرًا عشرات المنازل ومرغمًا الآلاف على النزوح، ضمن خطة تهدف إلى تغيير الطابع الجغرافي للمخيمات.
أعلن المتحدث باسم لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، إبراهيم رضائي، أن بلاده ستتخذ إجراءات ردع مؤلمة ضد الولايات المتحدة بعد استهداف منشآتها النووية، مشددًا على أن الأنشطة النووية ستستمر دون توقف، مع دراسة الانسحاب من معاهدة NPT.
أصدرت منظمة التعاون الإسلامي "إعلان إسطنبول" عقب اجتماع وزراء الخارجية، منددة بهجمات الكيان الصهيوني على إيران وسوريا ولبنان، ومعلنة عن تشكيل مجموعة اتصال وزارية لمواجهة التصعيد وحماية السيادة الإقليمية.